نساء ضد السلاح
من سنة 2017 الى اليوم
بعد توجه مجموعة "الفرد على طاولة المطبخ" والتي تعمل ضمن ايشا لايشا حول موضوع السلاح والتسلح في المجتمع لسنوات عديدة، للتفكير بامكانية العمل المشترك وقررنا البدء في خطوات تعلم ماذا يحدث في العالم فاجتمعنا في عدة لقاءات خلال 2017 – 2018 لدراسة الموضوع بعمق كما وقدمنا طلب دعم مشترك لمركز الطفولة نساء ضد العنف والفرد على طاولة المطبخ لعمل حول الموضوع وحصلنا على دعم فقررنا ان ننظم حملة ودعينا مجموعة من النساء اللواتي يرغبن بمكافحة الظاهرة ونساء متضررات للقرار ما هي مضامين الحملة المقترحة.
خلال سنة 2018 نظمنا مع الشريكات يومين دراسيين لتلخيص التعلم، حيث قدمت هناء تلخيص لما تعلمنا والذي حولته لاحقا الى ورقة موقف قدمت في جلسة خاصة بالكنيست حول الموضوع.
خلال 2019، اخترنا مركزة لجمع الشهادات من العائلات المتضررة وتابعنا التشاور مع الشريكات حول الحملة ومضامين الافلام التي نعدها للحملة. كما وتعاقدنا مع موثق خارجي لتوثيق تجربة كفر قاسم واخر لتوثيق تجربة اللد، وتابعنا العمل والتحضير للحملة. كما وتابعنا لقاءات التعلم في المجموغة اليهودية عربية. كما وعدلنا العمل بعد التشاور حول اشكالية جمع الشهادات.
تحضير ورقة موقف حول السلاح تلخص اللقاءات التعليمية.
تنظيم حملتان: حملة "السلاح على طاولة المطبخ"، وحملة "نساء ضد العنف ومركز الطفولة" والتي احتوت على 3 افلام، شهادات للنساء متضررات، دراسة عن التنظم المجتمعي لمواجهة العنف والجريمة تجربة كفر قاسم (عادل بدير) تجربة اللد (سماح سلايمة لم تتم)
خلال 2020 تابعنا المشاركة في اجتماعات النساء ضد السلاح ومتابعة العمل امام محمود نصار الذي عين لأدارة مشروع مواجهة العنف في لجنة الرؤساء، اشراكه بما نقوم به وتعين اجتماع معه، دعوته للمشاركة في اجتماع مجموعة نساء ضد السلاح والمشاركة في الأجتماع بمركز المرأة للمرأة حول ورقة الموقف النساء والسلاح.
ارسال الأفلام الى مجموعة "السلاح على طاولة المطبخ مع نص مرافق للأفلام يصف حملة السلاح لوضعه على صفحتهم.
كما وتابعنا العمل مع "نساء ضد السلاح حول كتابة ورقة الموقف حول الاسلحة في المجتمع الفلسطيني نلخص به ما تعلمناه خلال مسار التعلم الجماعي، تعميم الورقة الى عدة اشخاص بما في ذلك محمد بركة وتوقيع لجنة المتابعة عليها، ارسال رسالة لمؤسسات جديدة للتوقيع علي ورقة الموقف حول السلاح، فانضمت الينا 30 مؤسسة بالتوقيع على ورقة الموقف بما في ذلك لجنة المتابعة العليا ولجنة الرؤساء وبدأنا العمل على حملة اعلامية ومرافعة.ارسال ورقة السلاح للجنة الوزارية. كما وتابعنا المشاركة في جلسات التعلم عبر الزوم لمجموعة النساء والسلاح.
اجتماع زوم حول نموذج التغييرات في شرطة ايرلندا نظمته عضوة الكنيست عايدة توما مع ممثل من هناك، كما وتابعنا العمل مع محمود نصار حيث نظم لقاء تشاوري حول الحظة الحكومية واقرار العمل على ورقة موقف باسم نساء والسلاح
وفي سنة 2020 تقرر تأسيس نساء ضد السلاح وبدأنا تجنيد اموال للئتلاف، وفي سنة 2021
تابعنا العمل ضمن نساء ضد السلاح، ونظمنا لقاءات للنساء المتضررات من السلاح، كما وعقدنا اجتماعات للتخطيط الاستراتيجي لنساء ضد السلاح مع رلى حمدان وتابعنا تجنيد الأموال للمجموعة.
كتابة مقالة عن السلاح ونساء ضد السلاح لموقع فارقة معي (سنناء حمود)،
اختيار مركزة لنساء ضد السلاح، العمل على مواد نساء ضد السلاح وصياغة الرؤيا والرسالة، ارسال المقترح للمجموعة، جلسة مع نساء ضد السلاح تعارف مع فداء ومراجعة خطوات العمل، مراجعة الرؤيا والرسالة لنساء ضد السلاح ومتابعة النقاش هناك، عرض القرار الحكومي لمكافحة العنف ومخططاته المختلفة.
خلال 2022 لقاء مع جاكي خوري، حول الأستراتيجية الأعلامية لنساء ضد السلاح، متابعة العمل من خلال جلسات مع نساء ضد السلاح والمركزة، لتخطيط الخطوات القادمة ونقاش مواضيع جديدة مثل لجان الصلح، ومتابعة التخطيط الاستراتيجي مع رلى.